الثلاثاء، 15 أبريل 2014

34- دور مواقع الإنترنت في تحقيق الأهداف الاتصالية للمنظمة دراسة تحليلية للمواقع الإلكتروني للجامعات الحكومية والخاصة في مصر والإمارات


دور مواقع الإنترنت في تحقيق الأهداف الاتصالية للمنظمة

دراسة تحليلية  للمواقع الإلكتروني للجامعات الحكومية والخاصة في مصر والإمارات
دكتوره /حنان فاروق جنيد(*)
مقدمة:
 شهد آخر القرن العشرين الميلادي قفزات تكنولوجية هائلة في مجال وسائل الاتصال والمعلومات، ولا شك أن أحدثها وأهمها ظهور شبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) وانتشارها، وما صاحبها من قفزات في النشر الإلكتروني، واستخدام هذه الشبكة في البحث العلمي ونقل المعلومات، بحيث أصبحت المعلومات متاحة لاستخدام الناس في أي رقعة من الأرض مهما كانت نائية. وأحدثت ثورة تكنولوجيا المعلومات - التي تفجرت في العقدين الأخيرين من القرن الميلادي الماضي - تحولات ضخمة على مستوى البحث العلمي؛ بما وفرته من سهولة في استخدام الحاسب الآلي للباحثين في العلوم، وبما أتاحته من مصادر متجددة للمعلومات، وبرامج لإدارة البيانات والمعلومات وتحليلها، فأصبحت بذلك بمثابة مكتبة لكل باحث في أي تخصص.
إن التطورات السريعة التي شهدها مجال تكنولوجيا الاتصال والمعلومات خلال السنوات الأخيرة والتأثيرات المباشرة للثورة الرقمية على نمط الحياة الإنسانية على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية تجعل التنمية مرتبطة إلى حد كبير بمدى قدرة الدول على مسايرة هذه التحولات والتحكم فيها قصد استغلال الإمكانات المتوفرة والمتجددة.


الإطار النظري للدراسة

 مشكلة الدراسة:
عندما نتحدث عن " ثورة المعلومات " فإننا يمكن أن نكون على فاتحة عصر جديد يمثل تغييرا فى نمط الحياة والتكنولوجيا، وهو المترتب على ثورة المعلومات والاتصالات، فبالرغم من حجم وسرعة التقدم التكنولوجى خلال هذا القرن، إلا أن العالم قد بدأ يدخل مرحلة جديدة كليا منذ نهاية الستينيات وحتى بداية السبعينيات، أما قبل ذلك وبالرغم من سرعة التغير فلا يبدو أن العالم قد عرف شيئا مختلفا عما كان موجودا ومعروفا من قبل(3). وقد أدي هذا التطور السريع للإنترنت كوسيلة اتصال إلي ضرورة إعادة النظر في الاستراتيجيات الاتصالية للعلاقات العامة في كافة المؤسسات والمنظمات سواء كانت حكومية أو خاصة، إنتاجية أو خدمية.
وفى هذا الإطارتتحدد مشكلة الدراسة في التعرف على دور مواقع الإنترنت في تحقيق أهداف الإستراتيجيات الاتصالية للمنظمة من خلال التطبيق على الجامعات الحكومية والخاصة فى مصر والإمارات  .

أهداف الدراسة:
1.  الكشف عن أهمية المواقع الإلكترونية  للجامعة  الخاصة والحكومية في تحقيق الاستراتيجيات الاتصالية الخاصة بها نحو الطلاب .
2.    التعرف على دوافع استخدام الطلاب للمواقع الإلكترونية فى الجامعات الحكومية والخاصة.
3.    التعرف على مدى استخدام الطلاب المواقع الإلكترونية للجامعات الحكومية والخاصة


تساؤلات الدراسة:
تحاول الدراسة الإجابة على تساؤل رئيسى فحواه:
ما دور مواقع الإنترنت في تحقيق الاستراتيجيات الاتصالية للمنظمة؟
ويتفرع منه أسئلة فرعية تتمثل في:
1.    ما أهمية المواقع الإلكترونية للجامعة الحكومية والخاصة في تحقيق الاستراتيجيات الاتصالية؟
2.    ما دوافع استخدام الطلاب للمواقع الإلكترونية للجامعة الحكومية والخاصة؟
3.    ما مدى استخدام المواقع حكومية والخاصة من قبل طلابها.
4.    ما عناصر الجذب في مواقع الجامعات الحكومية والخاصة ؟

أهمية الدراسة:
تتحدد أهمية الدراسة في جانبين هما:
1- جانب نظري: وذلك أن موضوع الدراسة لم يتم تناوله إلا على نطاق محدود، لذا تمثل هذه الدراسة تدعيما لبعض نتائج الدراسات السابقة، وإثراء لبحوث الاتصال  والإنترنت.
2-  جانب تطبيقي: حيث يتم التعرف على استخدامات مواقع الإنترنت خاصة الاكاديمية والتعرف على إيجابيات وسلبيات هذه المواقع، وكيفية تطويرها.





الدراسات السابقة:
تعددت الدراسات التي تناولت استخدامات شبكة الإنترنت وتأثير الإنترنت على الشباب، بالإضافة إلى وظيفته المعرفية وهو ما تحاول الباحثة أن تعرضه، وذلك للتعرف على الأبعاد التي درست والتى لم تدرس، لتحديد موقع الدراسة الحالية على الدراسة السابقة.


دراسة سامية زكى يوسف (2008)(8)بعنوان: استخدام شبكة الإنترنت وآثارها على الشباب المصري :
أجريت هذه الدراسة بهدف التعرف على تأثير استخدام شبكة الإنترنت على الجوانب الاجتماعية والثقافية والقيمية والعلمية والاقتصادية على الشباب المصري و ذلك في ضوء التعرف على مدى إقبال الشباب على التعامل مع شبكة الإنترنت والتعرف على كيفية الاستخدام وأيضا التعرف على أنواع المواقع التي يستخدمها الشباب و ذلك بهدف الوصول إلى أهم الآثار الإيجابية والسلبية التي أحدثتها الإنترنت على الشباب.
تنتمي هذه الدراسة إلي قائمة الدراسات الوصفية التحليلية حيث تم وصف و تحليل أهم الآثار الإيجابية و السلبية لاستخدام الإنترنت و الذي يتزايد يوما بعد يوم . وقد استعانت الباحثة بمنهج " المسح الاجتماعي بالعينة" على عينة عمدية من الشباب الذين يستخدمون الإنترنت في محافظة القاهرة قوامها (204 مفردة) وتم تقسيم القاهرة إلى مستوين هما (مستوى راقي : ويشمل على بعض مقاهي الإنترنت المنتشرة في منطقة مصر الجديدة) ومستوى شعبي ويشمل بعض المقاهي المنتشرة في منطقة عين شمس  وتم تقسيم العينة بالتساوي بين منطقتي مصر الجديدة وعين شمس بواقع (102 مفردة) في مصر الجديدة  و(102) مفردة في عين شمس . وقد تم الاستعانة بصحيفة الاستبيان كأداة أساسية لجمع البيانات .
ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة ما يلي:يستطيع (62%) من الشباب استخدام الحاسب الآلي بصورة جيدة (37%) بصورة متوسطة وهناك نسبة (1%) لا تستطيع استخدامه مطلقا ،يقترب معدل استخدام الشباب للشبكة في كل من حي مصر الجديدة وحى عين شمس سواء عدد الساعات اليومية أو عدد الأيام في الأسبوع ولن يزيد هذا المعدل في حالة الذكور عنه في الإناث.
-   تعتبر الفئة العمرية من (21 إلى اقل من 27 عام ) أكثر الفئات استخداما للإنترنت و يليها الفئة العمرية من 15 إلى اقل من 21 عام ثم الفئة من 27 إلى اقل من 35 عام و بصفة عامة فان متوسط الاستخدام هو 20 ساعة أسبوعيا.
-   أوضحت الدراسة إن شبكة الإنترنت تؤدى إلى التقارب بين الشعوب و عرض وجهات النظر المختلفة فهو أحد وسائل حوار الحضارات و الانفتاح على العالم بحسب رأى أفراد العينة و لكنه في ذات الوقت قد يؤدى إلى تبنى الشباب لأنماط ثقافية مغايرة لقيم المجتمع أو أنماط سلوكية شاذة و إهمال القيم الأصلية للمجتمع.
دراسة مسعد محمد(2007)(9) بعنوان: دور الإنترنت في إمداد المراهقين بالمعلومات:
أجريت هذه الدراسة بهدف معرفة الدور الذي تقوم به كل من الإنترنت والصحافة في تزويد المراهقين بالمعلومات وذلك في ضوء اختبار فرض نظرية فجوة المعرفة و الذي ينص على أن التدفق الشديد في المعلومات من شأنه أن يحدث فجوة بين المراهقين.
تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية والتي تهدف إلى توصيف البيانات وتحليلها بدقة. وقد تم استخدام منهج " المسح الاجتماعي بالعينة" من طلاب مدارس المرحلة الثانوية في محافظة دمياط وتم ذلك على عينة عشوائية طبقية قوامها (400 مفردة) من المراهقين من سن (18:14) سنة وتم تقسيم العينة على أن تشمل المتغيرات الديموجرافية المختلفة (النوع، محل الإقامة ريف أو حضر، نوع التعليم، المستوى الاقتصادي والاجتماعي) وقد تم الاستعانة بصحيفة الاستبيان كأداة لجمع المعلومات وذلك من خلال مقابلات مع المراهقين من مدارس دمياط المختلفة.
من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة:
-   أن نسبة المراهقين الذكور الذين يستخدمون الإنترنت كانت (81%) بينما كانت نسبة الإناث حوالي (48%) مما يؤكد تفوق المراهقين الذكور عن الإناث بالنسبة لاستخدام الإنترنت حيث كان إجمالي الاستخدام حوالي (64%).
-   أن نسبة قراءة المراهقين الذكور للصحف كانت (77%) بينما كانت نسبة الإناث حوالي (77%) وهى نسبة كبيرة تدل على أن المراهقين يقرأ ون الصحف حيث كانت النسبة الإجمالية لقراءة الصحف بين المراهقين حوالي (77%).
-   إن استخدام المراهقين للحصول على معلومات ثقافية عامة جاءت في المرتبة الأولي بنسبة1%) وكانت الأحداث الجارية في المرتبة الثانية بنسبة (14%) يليها المعلومات الرياضية في المرتبة الثالثة بنسبة (10%)



المدخل النظري للدراسة

أولاً: نظرية تحليل الإطار الإعلامي: framing analysis

تقدم  نظرية تحليل الإطار الإعلامي تفسيرا منتظما لدور وسائل الإعلام في تشكيل الأفكار والاتجاهات حيال بعض القضايا وعلاقة ذلك باستجابات الجمهور المعرفية والوجدانية لتلك القضايا.
     ويشير إنتمان إلى إمكانية تناول الأطر الإعلامية وفق مستويين أساسيين : يتعلق الأول :بتحديد مرجعية تساعد في عملية تمثيل المعلومات واسترجاعها من الذاكرة .
أما المستوى الثاني فيتعلق بوصف السمات التى تمثل محور الاهتمام فى النص الإعلامي . ومن خلال التكرار والتدعيم يتم إبراز إطار بعينه ينطوى على تفسيرات محددة تصبح بدورها أكثر قابلية للإدراك والتذكر من جانب الجمهور الذي يتعرض لتلك الوسيلة الإعلامية(41).
ويتحكم في تحديد الإطار الإعلامي خمسة متغيرات أساسية هى: (42)
1-    مدى الاستقلال السياسي لوسائل الإعلام.
2-    نوع مصادر المعلومات.
3-    أنماط الممارسة الإعلامية.
4-    المعتقدات الأيديولوجية والثقافية للقائمين بالاتصال.
5-     طبيعة المعلومات ذاتها.ومدى وجود توجهات أيديولوجية للمعلومات والخدمات.

 

ثانياً : نظرية الاستخدامات والإشباعات:

تعتبر نظرية الاستخدامات والإشباعات من النماذج التى تهتم بدراسة الاتصال الجماهيرى دراسة وظيفية تعتمد على أن الجمهور نشط وليس سلبى، وإنما يختار هذا الجمهور الوسيلة والرسالة التى يرغب فى التعرض إليها والتى تلبى حاجاتة النفسية والاجتماعية (44).
وتأخذ نظرية الاستخدامات والإشباعات في الاعتبار الأول المتلقى كنقطة بدء بدلا من الرسالة، وتشرح سلوكه الاتصالي فيما يتصل بتجربة الفرد المباشرة مع وسائل الإعلام لأن الأفراد يوظفون مضامين الرسائل بدلا من التصرف حيالها...باختصار تؤكد هذه النظرية على فاعلية الجمهور المتلقي إذ أنه دائم التقرير لما يريد أن يأخذ من الإعلام بدل السماح للإعلام بتوجيهه الوجهة التى يريدها(45)
قام بعض الباحثين بتقسيم إشباعات وسائل الإعلام إلى نوعين.
1- إشباعات المحتوى : وهى التى تتحقق نتيجة التعرض لمضمون وسائل الإعلام وترتبط بالرسالة أكثر من ارتباطها بالوسيلة وتنقسم الى :
أ- إشباعات توجيهية وتتضمن الحصول على المعلومات أو المعارف أو المهارات، وتأكيد الذات، واكتشاف الواقع .
 ب- إشباعات اجتماعية ويقصد بها الربط بين المعلومات التى يحصل عليها الفرد وشبكة علاقاته الاجتماعية، مثل التحدث إلى الآخرين.
2- إشباعات عملية الاتصال:وتتحقق نتيجة عملية الاتصال واختيار الفرد للوسيلة، وتنقسم إلى :
أ- إشباعات شبه توجيهية وهى إشباعات بديلة أو مكملة للإشباعات التوجيهية وتتمثل فى الشعور بالراحة والاسترخاء والمتعة.
ب- إشباعات شبه اجتماعية وهى إشباعات بديلة أو مكملة للإشباعات الاجتماعية وتتمثل فى استخدام وسائل الإعلام للتخلص من العزلة والإحساس بالملل والضيق.
فى إطار مدخل الاستخدامات والإشباعات وفقا للخطوات التى تمر خلالها هذه النظرية عند تطبيقها يمكن تفسير موضوع البحث كما يلي:
1- أن الشباب (الطلاب) نشط وليس سلبي بمعنى أنه يختار مواقع الإنترنت التى تشبع حاجاته النفسية والاجتماعية، كما أنه يتفاعل مع هذه المواقع
2- تتعدد حاجات الطلاب التى يسعى لإشباعها عن طريق مواقع الإنترنت وفقا لهذه النظرية وتتمثل في: احتياجات معرفية،احتياجات عاطفية،حاجات التكامل الشخصي، حاجات التكامل الاجتماعي.كما تتعدد الإشباعات التى يمكن أن تحققها مواقع الإنترنت مابين ؛ إشباعات المحتوى، وإشباعات عملية الاتصال (توجيهية وشبه اجتماعية) .

الإجراءات المنهجية ونتائج الدراسة الميدانية

الإجراءات المنهجية للدراسة: وتتمثل في:
1) منهج الدراسة: تعتمد الدراسة على منهج المسح الاجتماعي بالعينة .
2) عينة الدراسة: يتم تطبيق الدراسة الميدانية على عينتين:
أ) عينة تتمثل في طلبة بعض الجامعات الحكومية والخاصة بمصر
وقد استغرقت الدراسة الميدانية شهرين هما:( مارس - إبريل 2010).
ب) عينة تتمثل في (12) موقع رسمى للكليات والجامعات الحكومية والخاصة بمصر والامارات للدراسة التحليلية.
3) أدوات الدراسة: تتمثل أدوات الدراسة في :
أ) استمارة استبيان تطبق على عينة من الطلاب فى الجامعات محل الدراسة فى مصر والإمارات .
ب) استمارة تحليل مضمون لمواقع الإنترنت للجامعات الحكومية والخاصة محل الدراسة .

نتائج الدراسة الميدانية:


 (1) نتائج الدراسة الكمية:

تشير البيانات الميدانية  إلى توزيع العينة على الجنسين حيث تصل نسبة الذكور إلى 55% مقابل 45% للإناث. 

 وفيما يتعلق بكيفية التعرف على المواقع الإلكترونية تشير البيانات الميدانية إلى تعدد مصادر التعرف على المواقع الإلكترونية للجامعة وتتمثل في مصادر بشرية مثل الأصدقاء ثم أساتذة الجامعة، ومصادر أخرى وتتمثل في النشرات والكتيبات.
 وفيما يتعلق بالدخول على الإنترنت:تشير البيانات الميدانية إلى تعدد صور الدخول على الإنترنت مابين؛ الدخول بمفرده، ثم بصفة منتظمة، ثم الدخول مع الأصدقاء.

 

جدول(1)
أدوار المواقع الإلكترونية الجامعية
أدوار المواقع الإلكترونية الجامعية
حكومية
خاصة
دلالة الفروق
م
ع
م
ع
الاتصال بين الإدارة والطلاب
1.76
0.766
2.01
0.685
دالة عند0.01
الاتصال بين الطلاب  والأساتذة
1.48
0.599
1.71
0.586
دالة عند0.05
الاتصال بين الطلاب وبعضهم
1.91
0.814
1.75
0.741
غير دالة
مشاركة الآخرين في نفس الاهتمامات
1.94
0.707
1.80
0.635
غير دالة
الاتصال بمن يشاركوني اهتمامي
1.80
0.827
2.01
0.723
دالة عند0.01
مشاركة الآخرين بتبادل الصور والفيديو
1.75
0.843
2.74
0.561
دالة عند0.01
التعبير عن الرأي بحرية
1.97
0.746
1.87
0.717
غير دالة
معرفة أفكار الآخرين واهتماماتهم
1.72
0.677
1.84
0.569
غير دالة
التعارف وتكوين صداقات
1.49
0.621
1.84
0.569
دالة عند0.01
الاطلاع على المجالات الثقافية المتنوعة
1.58
0.658
1.97
0.561
دالة عند0.05
معرفة قدر من المعلومات العامة
1.39
0.578
2.13
0.678
دالة عند0.01

وفيما يتعلق بأدوار المواقع الإلكترونية الجامعية تشير البيانات الميدانية إلى تعدد هذه الأدوار
كما أكدت البيانات على عدم وجود  استطلاعات للرأي في جميع المواقع وهو مايشير إلى أهمية وضرورة تفعيلها، وعدم إمكانية استقبال مواد إعلامية.


جدول(2)
أسباب تفضيل الدخول على مواقع الجامعة

1)    أسباب تفضيل الدخول على مواقع الجامعة

حكومية

خاصة


دلالة الفروق

م

ع

م

ع

تعرض صور جميلة

1.99

0.746

2.27

0.759

دالة عند0.05
تتيح التفاعل مع الأساتذة

2.19

0.763

2.40

0.769

غير دالة

تتيح التفاعل مع إدارة الكلية

2.19

0.679

2.43

0.670

دالة عند0.05
زى زملائي                   

2.15

0.817

2.29

0.816

غير دالة

اعرف آخر أخبار أصحابي وزملائي      

2.24

0.678

2.40

0.676

غير دالة

فيها غرف دردشة

2.19

0.708

2.42

0.707

دالة عند0.05

بتعرض الآراء بحرية كاملة

2.26

0.660

2.49

0.632

دالة عند0.05

تقدم خدمات كثيرة

2.48

0.552

2.61

0.515

دالة عند0.05
بتناقش مشكلات الجامعة بحرية.

2.53

0.587

2.63

0.562

دالة عند0.05
المشاركة في المجموعات الإخبارية

2.46

0.641

2.66

0.554

دالة عند0.05
الاطلاع على المجالات الثقافية المتنوعة   

2.16

0.666

2.47

0.652

دالة عند0.05
معلوماتها موثوقة

2.52

0.663

2.69

0.545

دالة عند0.05
تعرض القوانين واللوائح

2.18

0.705

2.51

0.632

دالة عند0.05
يتعامل معها الأساتذة وإدارة الجامعة

2.44

0.660

2.63

0.561

دالة عند0.05
الكلمة فيها مسموعة

2.23

0.667

2.46

0.641

دالة عند0.05
تعرض النتيجة قبل المواقع الأخرى

2.35

0.706

2.53

0.642

دالة عند0.05
سهولة الاتصال بالزملاء

2.42

0.717

2.59

0.637

غير دالة
تعرض خدمات عديدة

2.11

0.725

2.29

0.763

غير دالة
ألوان المواقع جاذبة

2.07

0.913

2.32

0.885

دالة عند0.01
إمكانية تبادل الحوار والنقاش

2.23

0.743

2.44

0.709

دالة عند0.05
لغة المواقع شبابية

2.23

0.763

2.40

0.742

دالة عند0.05
حرية عرض المعلومات

2.56

0.498

2.65

0.480

دالة عند0.05
عرضها لمضامين متعددة

2.51

0.552

2.67

0.501

دالة عند0.01
عدم خضوعها لرقابة إدارة الجامعة

2.45

0.550

2.59

0.519

دالة عند0.05
إمكانية التواصل بالصوت والصورة

2.43

0.595

2.59

0.545

دالة عند0.05
للتسوق

2.53

0.514

2.63

0.484

غير دالة

لتحميل برامج مختلفة

2.49

0.515

2.66

0.475

دالة عند0.05
لاستخدام البريد الإلكتروني

2.33

0.629

2.57

0.548

دالة عند0.01
لمتابعة المنهج والمقررات الدراسية

2.25

0.734

2.51

0.673

دالة عند0.01
للاطلاع على بنوك الأسئلة

2.34

0.722

2.55

0.651

دالة عند0.05
التعرف على النتائج النهائية لامتحانات الكلية

2.19

0.652

2.30

0.632

دالة عند0.05
للتواصل مع الأساتذة

2.18

0.705

2.51

0.632

دالة عند0.01
للدخول عل المكتبة الإلكترونية للجامعة

2.42

0.707

2.26

0.660

دالة عند0.05
  

  توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مواقع الجامعات الحكومية والجامعات الخاصة عند مستوى دلالة 0.05 فيما يتعلق؛ تقدم خدمات كثيرة،بتعرض الآراء بحرية كاملة، تقدم خدمات كثيرة، بتناقش مشكلات الجامعة بحرية، المشاركة في المجموعات الإخبارية .



 

جدول(3)

الاحتياجات لاستخدامات
الإنترنت
حكومية
خاصة
دلالة
الفروق

م

ع

م

ع

شغل وقت الفراغ                        
2.18
0.769
2.39
0.703
دالة عند0.01
تسلية وترفيهه                           
2.18
0.696
2.37
0.651
دالة عند0.05
الهروب من المشاكل                   
2.35
0.714
2.50
0.663
دالة عند0.01
الاسترخاء                                    
2.25
0.716
2.41
0.687
دالة عند0.05
البحث عن الجديد                                    
2.17
0.730
2.37
0.680
دالة عند0.01
حب الاطلاع على الأخبار العربية
2.36
0.762
2.55
0.661
دالة عند0.05
حب الاطلاع على الأخبار الأجنبية   
2.20
0.851
2.38
0.791
دالة عند0.05
التعرض لأكثر من مصدر للمعلومة  
2.27
0.759
2.42
0.688
دالة عند0.01
الحصول على معلومات في شتى المجالات  
2.25
0.750
2.45
0.661
دالة عند0.01
التعرف على العالم الخارجي           
2.34
0.731
2.55
0.630
دالة عند0.01
الإفادة منه في مجال التخصص  
1.82
0.635
1.85
0.663
دالة عند0.05
التعرف على أخبار الجامعة
1.98
0.728
2.21
0.717
دالة عند0.01
 احتياجات استخدامات الإنترنت

توضح البيانات الميدانية تعدد الاحتياجات من استخدام الإنترنت وتشير التحليلات الإحصائية إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المواقع الحكومية والاحتياجات من المواقع الخاصة وذلك عند مستوى معنوية 0.01 وتتمثل في؛ شغل وقت الفراغ، الهروب من المشاكل، البحث عن الجديد، التعرض لأكثر من مصدر للمعلومة، الحصول على معلومات في شتى المجالات، التعرف على العالم الخارجي، التعرف على أخبار الجامعة.


 (2) نتائج الدراسة الكيفية:
وفيما يتعلق بالتحكم في الاتصال أدت الدراسة الميدانية على ارتفاع نسبة وفعالية التحكم بالاتصال بجامعات الإمارات بمتوسط 5.17 مقابل جامعات القاهرة بمتوسط 4.33. وارتفع التحكم بالاتصال بين التخصصات العامة بمتوسط5 يليها التخصصات النظرية بمتوسط 4.75 ثم التخصصات العملية بمتوسط4.50. ولاتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الجامعات الحكومية والخاصة فيما يتعلق بفاعلية التحكم بالاتصال
وفيما يتعلق بمدى وجود بريد إليكتروني لاستقبال رسائل الزوار تشير البيانات الميدانية إلى ارتفاع نسبة وجود بريد إليكتروني لاستقبال الزوار لتصل إلى 58.3% مقابل 41.7% وهو مايشير إلى عدم استقبال رسائل الزوار  في بعض المواقع، وبالتالي عدم ضعف الاتصال بين القائمين على المواقع والزوار.
وعن مدى وجود قائمة بعناوين البريد إليكتروني لمحرري الموقع تشير البيانات الميدانية إلى وجود قائمة بعناوين بريد إليكتروني لمحرري المواقع بنسبة 50% .
كما تشير البيانات إلى وجود قائمة بريدية عامة لتصل إلى 50%. ولاتوجد خدمات دردشة في جميع المواقع .
وترتفع نسبة عدم وجود وفعالية نموذج لطلب خدمة استفسار أكاديمي ليصل إلى 75%، و إرسال المحتوي لصديق بنسبة 75%.
وفيما يتعلق بخدمات الاتصال بالمواقع أكدت البيانات الميدانية على وجود آليات للبحث داخل المواقع وكانت فعالة في جميع المواقع، والبحث في الويب وكانت فعالة في جميع المواقع أيضاً، ووجود وفعالية خريطة المواقع، في جميع المواقع بالجامعات المصرية والإماراتية، خاصة وحكومية.
وتشير البيانات الكيفية إلى عدم إمكانية نشر المحتوى الذي ينتجه زوار الموقع خاصة في مواقع الجامعات الحكومية، في حين يمكن نشر المحتوى بنسبة ضعيفه في مواقع الجامعات الخاصة .
وفيما يتعلق بسرعة الاتصال تشير البيانات الكيفية إلى انخفاض زمن تحميل الصفحة التمهيدية لمواقع الجامعات الحكومية والخاصة .


النتائج العامة للدراسة:
   من خلال الدراسة الميدانية وتحليل مضامين المواقع الإلكترونية الجامعية يمكن استخلاص عدد من النتائج تتمثل في تميز مواقع الجامعات الخاصة على مواقع الجامعات الحكومية فيما يتعلق بـ:
1-    من حيث الشكل : حيث تجدد مواقع الجامعات الخاصة في الألوان والتصميم، وعرض الصور، وهو ما يؤدي إلى جذب الطلاب.
2-       من حيث المضامين:تنوعت المضامين المفضلة والتي ترتفع بين موقع الجامعات الخاصة وتتمثل في؛المضامين المتحررة، المضامين الشبابية، الألوان الجاذبة للموقع.
3-       تعددت أسباب تفضيل الدخول على مواقع الجامعة مابين أسباب تتعلق بالمترددين على المواقع من زملاء وأساتذة، وإمكانية التفاعل مع الأساتذة وإدارة الكلية، وأسباب تتعلق بمساحة الحرية في عرض الآراء على هذه المواقع.
4-                تعددت احتياجات استخدامات الإنترنت، كما تعددت الاشباعات التى تقدمها مواقع الجامعة للطلاب.
5-       تعددت نقاط الضعف في المواقع الحكومية والخاصة وارتفعت في المواقع الحكومية وفي مواقع الجامعات المصرية، وتمثلت في ضعف التصميم والتجديد في الموقع، ضعف الخدمات المعروضة من خلال المواقع، كما ارتفعت نسبة ضعف المضامين في الجامعات الإماراتية بالمقارنة بالجامعات المصرية.



توصيات الدراسة:
تتعدد توصيات الدراسة وتتمثل في:
-       ضرورة التجديد في الموقع من حيث المواد الصوتية،أو الألوان، أوالرسوم التوضيحية، أو مواد فيديو
-       إتاحة فرص التفاعل الاجتماعي بين الطلاب وبعضهم وبين الطلاب والأساتذة، والتواصل مع إدارات الكليات.
-       الاهتمام بعرض أنشطة ترفيهية تساعد على جذب الطلاب لاستخدام المواقع وتجديد نشاطهم.
-       إتاحة الفرص ممارسة الهوايات، وهو ما يساعد على زيادة استخدام هذه المواقع، وإشباعها لاحتياجات الطلاب خاصة فيما يتعلق بتنمية هواياتهم.
-   ضرورة تقديم مضامين متحررة، و التأكيد على التنوع في المضامين التي يقدمها الموقع، وخاصة في مواقع الجامعات الحكومية.



المراجع:
1)    السيد بخيت، الإنترنت وسيلة اتصال جديدة الجوانب الإعلامية والصحفية والتعليمية والقانونية،دار الكتاب الجامعي،العين،الطبعة الأولى 2004 ص17
2)    نفس المصدر ص18
3)    حازم الببلاوى : على أبواب عصر جديد، ط2، القاهرة، سلسلة مكتبة الأسرة، دار الشروق، 1997،  ص 240، 241.
4)    نبيل على : العرب وعصر المعلومات، سلسلة عالم المعرفة (184)، الكويت، ابريل 1994، ص 50.
5)    السيد بخيت محمد : نقمة ثورة المعلومات، كتاب العربى(حضارة الحاسوب والإنترنت)، الكويت، العدد  (40)، أبريل 200، ص ص 84-87 .
6)    بشار عباس، ثورة المعرفة  والتكنولوجيا، دار الفكر، لبنان، 2001 ص 27
7)    عصام موسى، 2004، المدخل في الاتصال الجماهيري، المكتبة الحديثة، بيروت  ص56
8)  سامية زكى يوسف، شبكة الإنترنت وآثارها على الشباب المصري "دراسة سوسيولوجية"، رسالة ماجستير، كلية الآداب، جامعة عين شمس، قسم الاجتماع 2008 0
9)    مسعد مسعد  محمد، دور الإنترنت و الصحافة في إمداد المراهقين بالمعلومات "دراسة ميدانية في محافظة دمياط"، رسالة ماجستير، معهد دراسات الأسرة و الطفولة جامعة عين شمس، قسم الإعلام، 2007 0
10)  محمد يونس، استخدام طلبة جامعة الإمارات العربية للإنترنت كمصدر للثقافة الإسلامية " دراسة ميدانية "، مجلة العلوم الإنسانية و الاجتماعية، عدد 21 ابريل 2005، ص 461 0
11)      ريم إسماعيل عبود، استخدامات طالبات الجامعة في كل من مصر و سوريا لشبكة الإنترنت " دراسة مقارنة" رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الإعلام، جامعة القاهرة، قسم الإذاعة، 2004
12)       حاتم محمد عاطف، "العلاقة بين استخدام المراهقين للإنترنت و هويتهم الثقافية "دراسة ميدانية"، رسالة ماجستير غير منشورة، معهد دراسات الأسرة و الطفولة جامعة عين شمس، قسم الإعلام وثقافة الطفل، 2004
13)      PEW / Internet & (13)American Life Project . the Use of internet by students in Michigan State University .- Retrieved in April 18,2004 from : www.pew internet.org/releasees/release.asp?id = 5
14)      University of (14)Wisconsin–Madison. Students computing survey 2003. – Retrieved may 13 , 2004 from: www.doit.wisc.edu/about/research/
15)      عبير محمد حمدي، دور الإنترنت، الراديو، التلفزيون، في إمداد الجمهور المصري بالمعلومات "دراسة ميدانية"، رسالة ماجستير غير منشورة كلية الإعلام جامعة القاهرة، قسم الإذاعة، 2001 0
16)      يعقوب يوسف، حمودة فهد، علاقة استخدام الإنترنت بالعزلة الاجتماعية لدى طلاب جامعة الكويت، مجلة العلوم الإنسانية و الاجتماعية، جامعة الإمارات، العدد 1، ابريل 2001 ص 45
17)     Robbins, Janice, adolescent girls use of the internet, making connection, PhD , Virginia polytechnic institute and stat university, 2001,p 179
18)      سامي عبد الروؤف طايع، استخدام الإنترنت فى العالم العربي"دراسة ميدانية " على عينة من الشباب العربي "، المجلة المصرية لبحوث الإعلام و الرأى العام، كلية الإعلام جامعة القاهرة، العدد الرابع، أكتوبر و ديسمبر 2000
19)      Tolpanen , (19)Bradly P . a Survey of world wide web use by freshman English students : results and implications for bibliographic instruction .– Internet Reference Service Quarterly.- Vol. 4, No.4 (1999) – pp.45- 63 .
20)      نجوى عبد السلام الفوال، أنماط ودوافع استخدام الشباب المصري لشبكة الإنترنت، "دراسة استطلاعية "، المؤتمر العلمي الرابع للإعلام و قضايا الشباب، كلية الإعلام جامعة القاهرة الفترة من 25:27 مايو 1998
21)        ميرفت الطرابيش، العوامل المؤثرة في تعرض الشباب المصري للمواقع الإلكترونية على شبكة الإنترنت " دراسة ميدانية "، مجلة كلية الآداب جامعة حلوان، العدد 6، يوليو 1999 ص 479 ،489 0
22)     Perry, Timothy T. Internet use by university students : an interdisciplinary study on three campuses / by Timothy T Perry, Leslie Anne Perry, Karen Hosacr–Curlin.- Journal of Internet Research, Electronic networking , Applications and Policy – Vol. 8 , No. 2 (1998).- pp136-148 .
23)     Bruce,H,Internet and academic teaching in Australia (Australia : Education for Information, n°3,(V.13, 1995) , pp .177-191
24)      العنزي ،صالح زيد صالح ،2007، إخراج الصحف الإلكترونية في ضوء السمات الاتصالية لشبكة الإنترنت،جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ،ص40
25)      (عصام موسى، 2004، المدخل في الاتصال الجماهيري، المكتبة الحديثة، بيروت  ص56
26)      عبد الله، فايز ،2002، ماذا بعد عصر الإنترنت، المكتبة العالمية، بيروت  ص23
27)      سمير محمد حسين : الإعلام والاتصال بالجماهير والرأى العام، 1984 ) ص 42 43 .
28)      طه عبدالعاطى نجم : الاتصال الجماهيرى، ( القاهرة : دار المعرفة الجامعية، 1998 ) ص 39 .
29)      شريف درويش اللبان ،تكنولوجيا النشر الصحفي :الاتجاهات الحديثة، الدار المصرية اللبنانية للنشر، القاهرة 2001 ص 98
30)      عباس مصطفى صادق . صحافة الإنترنت قواعد النشر الإلكتروني . الظفرة للطباعة-ابوظبي. الطبعة الاولى 2003 ص 30
31)      Philip kotler et bernarde duboi:marketing management;9eme édition ,paris,1992,p559
32)      ميتشيو كاكو : رؤى مستقبلية " كيف سيغير العلم حياتنا فى القرن الواحد والعشرين " ـ ترجمة سعد الدين خرفان ـ الطبعة الأولى، الكويت، سلسلة عالم المعرفة، عدد 270 ،(يونيو 2001 )، ص 17
33)      السعيد رمضان العشرى:الحاسب الآلى ونظم المعلومات، الإسكندرية، بستان المعرفة للنشر، 2000: ص 101 .
34)      السعيد رمضان العشرى : المرجع السابق، ص 102 .
35)      محمود إبراهيم محمد بدر : الكمبيوتر والتربية، مكتبة شباب بنها، 1995، ص ص 170 – 172 .
36)      المرجع السابق : ص 173 .
37)      ابراهيم عبد الوكيل الفار : مرجع سابق، ص 103 .
38)       المركز القومى للبحوث التربوية والتنمية : مرجع سابق، ص 75 – 76
39)      إبراهيم عبد الوكيل الفار : مرجع سابق، ص 103 .
40)      المركز القومى للبحوث التربوية والتنمية : مرجع سابق، ص 79، 80 .
41)     Entman, R.M.(1991) Framing US Coverage of International  News:contrasts  in narratives of the kal and iran air incidents ,journal of communication,vol.41,no.4.
42)     Wolfsfeld , G.(1991),Media , protest, and political Violence:Atransactional Analysis, Journal of Monographs , NO.127 June, pp15-18.
43)        ليلى حسين السيد، حسن عماد مكاوي ،الاتصال ونظرياته المعاصرة، القاهرة، الدار المصرية اللبنانية، 2004،ص ص 348-350.
44)        ميليفين ل. ديفلير، وساندرا بول روكيتش(1993). نظريات وسائل الإعلام. ترجمة كمال عبد الرؤوف، القاهرة، الدار الدولية للنشر والتوزيع ،ص266.
45)       عاطف عدلى العبد(1999)، مدخل إلى الاتصال والرأى العام .الأسس النظرية والإسهامات العربية، القاهرة، دار الفكر العربي،الطبعة الثالثة، ص202.
46)      www.minshawi.com/vb/showthread.php?t=1343 - 94k
47)      محمد عبد الحميد (1997) , نظريات الإعلام واتجاهات التأثير, القاهرة , عالم الكتب، ص232.
48)      سوزان يوسف القليني، مدى اعتماد الصفوة المصرية على التليفزيون في وقت الأزمات: دراسة حالة على حادث الأقصر، المجلة المصرية لبحوث الإعلام. كلية الإعلام، جامعة القاهرة، ديسمبر 1998 ،ص35.
49)      ميليفين ل. ديفلير، م س، ص414
50)      Defleur.M.L.&Ball-Rokeach.S.J.(1982) Theories of  Mass Communication.4th Ed.,N.Y.:Longman Inc..  
51)      http://www.minshawi.com/vb/showthread.php?t=1343
52)      David Peal, Jennifer Kirby: Access The Internet For Windows 95/Nt. (Sybex. San Francisco.1996) p.3.
53)      Andrew J. Flanging and Miriam J Metzger: Perceptions Of Internet Information Credibility (Journalism and Mass Communication Quarterly: Vol. 77 No. 3 Autumn. 2000).p515
54)      Jane B. Singer: The Metro Wide Web: Changes In Newspapers’ Gate Keeping Role Online “(Journalism & Mass Communication Quarterly: Vol.78. No .1 Spring. 2001).p 65





أستاذ مساعد بقسم العلاقات العامة والإعلان، كلية الإعلام، جامعة القاهرة.

هناك تعليق واحد: